خدمات تلفن همراه

مفاتیح الجنان - بقیه اعمال سرداب مطهر- بصورت تصویری

بقیه اعمال سرداب مطهر

اَلسَّلامُ عَلَيْكَ يا خَليفةَ اللَّهِ وَخَلَيفةَ آبآئِهِ الْمَهْدِيّينَ
اَلسَّلامُ عَلَيْكَ يا وَصِيَّ الْأَوْصِيآءِ الْماضينَ
اَلسَّلامُ عَلَيْكَ يا حافِظَ اَسْرارِ رَبِّ الْعالَمينَ اَلسَّلامُ عَلَيْكَ يا بَقِيَّةَ اللَّهِ مِنَ الصَّفْوَةِ الْمُنْتَجَبينَ
اَلسَّلامُ عَلَيْكَ يَا بْنَ الْأَنْوارِ الزَّاهِرَةِ اَلسَّلامُ عَلَيْكَ يَا بْنَ الْأَعْلامِ الْباهِرَةِ
اَلسَّلامُ عَلَيْكَ يَا بْنَ الْعِتْرَةِ الطَّاهِرَةِ
اَلسَّلامُ عَلَيْكَ يا مَعْدِنَ الْعُلُومِ النَّبَوِيَّةِ اَلسَّلامُ عَلَيْكَ يا بابَ اللَّهِ الَّذي لا يُؤْتي اِلاَّ مِنْهُ
اَلسَّلامُ عَلَيْكَ يا سَبيلَ اللَّهِ الَّذي مَنْ سَلَكَ غَيْرَهُ هَلَكَ
اَلسَّلامُ عَلَيْكَ يا ناظِرَ شَجَرَةِ طُوبي وَسِدْرَةِ الْمُنْتَهي
اَلسَّلامُ عَلَيْكَ يا نُورَ اللَّهِ الَّذي لا يُطْفي
اَلسَّلامُ عَلَيْكَ يا حُجَّةَ اللَّهِ الَّتي لا تَخْفي
اَلسَّلامُ عَلَيْكَ يا حُجَّةَ اللَّهِ عَلي مَنْ فِي الْأَرْضِ وَالسَّمآءِ
اَلسَّلامُ عَلَيْكَ سَلامَ مَنْ عَرَفَكَ بِما عَرَّفَكَ بِهِ اللَّهُ
وَنَعَتَكَ بِبَعْضِ نُعُوتِكَ الَّتي اَنْتَ اَهْلُها وَفَوْقَها
اَشْهَدُ اَنَّكَ الْحُجَّةُ عَلي مَنْ مَضي وَمَنْ بَقِيَ
وَاَنَّ حِزْبَكَ هُمُ الْغالِبُونَ وَاَوْلِيآئَكَ هُمُ الْفآئِزُونَ
وَاَعْدآئَكَ هُمُ الْخاسِرُونَ
وَاَنَّكَ خازِنُ كُلِّ عِلْمٍ وَفاتِقُ كُلِّ رَتْقٍ وَمُحَقِّقُ كُلِّ حَقٍّ
وَمُبْطِلُ كُلِّ باطِلٍ
رَضيتُكَ يا مَوْلايَ اِماماً وَهادِياً وَوَلِيّاً وَمُرْشِداً
لا اَبْتَغي بِكَ بَدَلاً
وَلا اَتَّخِذُ مِنْ دُونِكَ وَلِيّاً
اَشْهَدُ اَنَّكَ الْحَقُّ الثَّابِتُ الَّذي لا عَيْبَ فيهِ
وَاَنَّ وَعْدَ اللَّهِ فيكَ حَقٌّ لا اَرْتابُ لِطُولِ الغَيْبَةِ
وَبُعْدِ الْأَمَدِ
وَلا اَتَحَيَّرُ مَعَ مَنْ جَهِلَكَ وَجَهِلَ بِكَ
مُنْتَظِرٌ مُتَوَقِّعٌ لِأَيَّامِكَ
وَاَنْتَ الشَّافِعُ الَّذي لا تُنازَعُ و الْوَلِيُ الَّذي لا تُدافَعُ
ذَخَرَكَ اللَّهُ لِنُصْرَةِ الدّينِ
وَاِعْزازِ الْمُؤْمِنينَ
وَالْأِنْتِقامِ مِنَ الْجاحِدينَ الْمارِقينَ
اَشْهَدُ اَنَّ بِوِلايَتِكَ تُقْبَلُ الْأَعْمالُ
وَتُزَكَّي الْأَفْعالُ
وَتُضاعَفُ الْحَسَناتُ
وَتُمْحَي السَّيِّئاتُ
فَمَنْ جآءَ بِوِلايَتِكَ
وَاعْتَرَفَ بِاِمامَتِكَ
قُبِلَتْ اَعْمالُهُ
وَصُدِّقَتْ اَقْوالُهُ
وَتَضاعَفَتْ حَسَناتُهُ
وَمُحِيَتْ سَيِّئاتُهُ
وَمَنْ عَدَلَ عَنْ وِلايَتِكَ
وَجَهِلَ مَعْرِفَتَكَ
وَاسْتَبْدَلَ بِكَ غَيْرَكَ
اَكَبَّهُ اللَّهُ عَلي مَنْخَرِهِ فِي النَّارِ
وَلَمْ يَقْبَلِ اللَّهُ لَهُ عَمَلاً
وَلَمْ يُقِمْ لَهُ يَوْمَ الْقِيامَةِ وَزْناً
اُشْهِدُ اللَّهَ وَ اُشْهِدُ مَلائِكَتَهُ
وَاُشْهِدُكَ يا مَوْلايَ بِهذا ظاهِرُهُ كَباطِنِهِ
وَسِرُّهُ كَعَلانِيَتِهِ
وَاَنْتَ الشَّاهِدُ عَلي ذلِكَ وَهُوَ عَهْدي اِلَيْكَ
وَميثاقي لَدَيْكَ
اِذْ اَنْتَ نِظامُ الدّينِ
وَيَعْسُوبُ الْمُتَّقينَ
وَعِزُّ الْمُوَحِّدينَ
وَبِذلِكَ اَمَرَني رَبُ الْعالَمينَ فَلَوْ تَطاوَلَتِ الدُّهُورُ
وَتَمادَّتِ الْأَعْمارُ
لَمْ اَزْدَدْ فيكَ اِلاَّ يَقيناً
وَلَكَ اِلّا حُبّاً
وَعَلَيْكَ اِلاَّ مُتَّكَلاً وَمُعْتَمَداً
وَلِظُهُورِكَ اِلاَّ مُتَوَقَّعاً وَمُنْتَظَراً
وَلِجِهادي بَيْنَ يَدَيْكَ مُتَرَقَّباً
فَاَبْذُلُ نَفْسي وَمالي وَوَلَدي وَاَهْلي وَجَميعَ ما خَوَّلَني رَبّي بَيْنَ يَدَيْكَ
وَالتَّصَرُّفَ بَيْنَ اَمْرِكَ وَنَهْيِكَ
مَوْلايَ فَاِنْ اَدْرَكْتُ اَيَّامَكَ الزَّاهِرَةَ
وَاَعْلامَكَ الْباهِرَةَ فَها اَنَا ذا عَبْدُكَ الْمُتَصَرِّفُ بَيْنَ اَمْرِكَ وَنَهْيِكَ
اَرْجُو بِهِ الشَهادَةَ بَيْنَ يَدَيْكَ
وَالْفَوْزَ لَدَيْكَ
مَوْلايَ فَاِنْ اَدْرَكَنِي الْمَوْتُ قَبْلَ ظُهُورِكَ
فَاِنّي اَتَوَسَّلُ بِكَ وَبِابآئِكَ الطَّاهِرينَ اِلَي اللَّهِ تَعالي
وَاَسْئَلُهُ اَنْ يُصَلِّيَ عَلي مُحَمَّدٍ وَآلِ مُحَمَّدٍ
وَاَنْ يَجْعَلَ لي كَرَّةً في ظُهُورِكَ
وَرَجْعَةً في اَيَّامِكَ لِأَبْلُغَ مِنْ طاعَتِكَ مُرادي
وَاَشْفِيَ مِنْ اَعْدآئِكَ فُؤادي
مَوْلايَ وَقَفْتُ في زِيارَتِكَ مَوْقِفَ الْخاطِئينَ النَّادِمينَ الْخآئِفينَ
مِنْ عِقابِ رَبِّ الْعالَمينَ
وَقَدِ اتَّكَلْتُ عَلي شَفاعَتِكَ
وَرَجَوْتُ بِمُوالاتِكَ وَشَفاعَتِكَ مَحْوَ ذُنُوبي
وَسَتْرَ عُيُوبي
وَمَغْفِرَةَ زَلَلي
فَكُنْ لِوَلِيِّكَ يا مَوْلايَ عِنْدَ تَحْقيقِ اَمَلِهِ
وَاسْئَلِ اللَّهَ غُفْرانَ زَلَلِهِ
فَقَدْ تَعَلَّقَ بِحَبْلِكَ
وَتَمَسَّكَ بِوِلايَتِكَ
وَتَبَرَّءَ مِنْ اَعْدآئِكَ اَللّهُمَّ صَلِّ عَلي مُحَمَّدٍ وَآلِهِ
وَاَنْجِزْ لِوَلِيِّكَ ما وَعَدْتَهُ
اَللّهُمَّ اَظْهِرْ كَلِمَتَهُ
وَاَعْلِ دَعْوَتَهُ
وَانْصُرْهُ عَلي عَدُوِّهِ وَعَدُوِّكَ يا رَبَّ الْعالَمينَ
اَللّهُمَّ صَلِّ عَلي مُحَمَّدٍ وَآلِ مُحَمَّدٍ وَاَظْهِرْ كَلِمَتَكَ التَّآمَّةَ
وَمُغَيَّبَكَ في اَرْضِكَ الْخآئِفَ الْمُتَرَقِّبَ
اَللّهُمَّ انْصُرْهُ نَصْراً عَزيزاً
وَافْتَحْ لَهُ فَتْحاً يَسيراً
اَللّهُمَّ وَاَعِزَّ بِهِ الدّينَ بَعْدَ الْخُمُولِ
وَاَطْلِعْ بِهِ الْحَقَّ بَعْدَ الْأُفُولِ
وَاَجْلِ بِهِ الظُّلْمَةَ
وَاكْشِفْ بِهِ الْغُمَّةَ
اَللّهُمَّ وَآمِنْ بِهِ الْبِلادَ
وَاهْدِ بِهِ الْعِبادَ
اَللّهُمَّ امْلاَءْ بِهِ الْأَرْضَ عَدْلاً وَقِسْطاً
كَما مُلِئَتْ ظُلْماً وَجَوْراً
اِنَّكَ سَميعٌ مُجيبٌ
اَلسَّلامُ عَلَيْكَ يا وَلِيَّ اللَّهِ
ائْذَنْ لِوَلِيِّكَ في الدُّخُولِ اِلي حَرَمِكَ
صَلَواتُ اللَّهِ عَلَيْكَ وَعَلي ابآئِكَ الطَّاهِرينَ
وَرَحْمَةُ اللَّهِ وَبَرَكاتُهُ.

پس برو به نزد سرداب غيبت آن حضرت و ميان دو در بايست و درها را به دست خود بگير و تنحنح كن مانند كسي كه رخصت داخل شدن طلبد و بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ بگو و پايين رو به تأني و حضور قلب و دو ركعت نماز در عرصه سرداب بكن پس بگو :

اَللَّهُ اَكْبَرُ اَللَّهُ اَكْبَرُ اَللَّهُ اَكْبَرُ
لا اِلهَ اِلاَّ اللَّهُ وَاللَّهُ اَكْبَرُ
وَللَّهِ الْحَمْدُ
اَلْحَمْدُ للَّهِ ِ الَّذي هَدانا لِهذا وَعَرَّفَنا اَوْلِيآئَهُ وَاَعْدآئَهُ
وَوَفَّقَنا لِزِيارَةِ اَئِمَّتِنا
وَلَمْ يَجْعَلْنا مِنَ الْمُعانِدينَ النَّاصِبينَ
وَلا مِنَ الْغُلاةِ الْمُفَوِّضينَ
وَلا مِنَ الْمُرْتابينَ الْمُقَصِّرينَ
اَلسَّلامُ عَلي وَلِيِّ اللَّهِ وَابْنِ اَوْلِيآئِهِ
اَلسَّلامُ عَلي الْمُدَّخَرِ لِكَرامَةِ اَوْلِيآءِ اللَّهِ وَبَوارِ اَعْدآئِهِ
اَلسَّلامُ عَلَي النُّورِ الَّذي اَرادَ اَهْلُ الْكُفْرِ اِطْفآئَهُ
فَاَبَي اللَّهُ اِلاَّ اَنْ يُتِمَ نُورَهُ بِكُرْهِهِمْ
وَاَيَّدَهُ بِالْحَياةِ حَتّي يُظْهِرَ عَلي يَدِهِ الْحَقَّ بِرَغْمِهِمْ
اَشْهَدُ اَنَّ اللَّهَ اصْطَفيكَ صَغيراً
وَاَكْمَلَ لَكَ عُلُومَهُ كَبيراً
وَاَنَّكَ حَيٌّ لا تَمُوتُ حَتّي تُبْطِلَ الْجِبْتَ وَالطَّاغُوتَ
اَللّهُمَّ صَلِّ عَلَيْهِ وَعَلي خُدَّامِهِ
وَاَعْوانِهِ عَلي غَيْبَتِهِ وَنَاْيِهِ
وَاسْتُرْهُ سَتْراً عَزيزاً
وَاجْعَلْ لَهُ مَعْقِلاً حَريزاً
وَاشْدُدِ اَللّهُمَّ وَطْاَتَكَ عَلي مُعانِديهِ وَاحْرُسْ مَوالِيَهُ وَزآئِريهِ
اَللّهُمَّ كَما جَعَلْتَ قَلْبي بِذِكْرِهِ مَعْمُوراً
فَاجْعَلْ سِلاحي بِنُصْرَتِهِ مَشْهُوراً
وَاِنْ حالَ بَيْني وَبَيْنَ لِقآئِهِ الْمَوْتُ الَّذي جَعَلْتَهُ عَلي عِبادِكَ حَتْماً وَاَقْدَرْتَ بِهِ عَلي خَليقَتِكَ رَغْماً
فَابْعَثْني عِنْدَ خُرُوجِهِ ظاهِراً مِنْ حُفْرَتي
مُؤْتَزِراً كَفَني
حَتّي اُجاهِدَ بَيْنَ يَدَيْهِ في الصَّفِّ الَّذي اَثْنَيْتَ عَلي اَهْلِهِ في كِتابِكَ
فَقُلْتَ كَاَنَّهُمْ بُنْيانٌ مَرْصُوصٌ
اَللّهُمَّ طالَ الْأِنْتِظارُ
وَشَمِتَ مِنَّا الْفُجَّارُ
وَصَعُبَ عَلَيْنَا الْأِنْتِصارُ
اَللّهُمَّ اَرِنا وَجْهَ وَلِيِّكَ الْمَيْمُونِ في حَياتِنا وَبَعْدَ الْمَنُونِ
اَللّهُمَّ اِنّي اَدينُ لَكَ بِالرَّجْعَةِ بَيْنَ يَدَيْ صاحِبِ هذِهِ الْبُقْعَة
الْغَوْثَ الْغَوْثَ الْغَوْثَ يا صاحِبَ الزَّمانِ
قَطَعْتُ في وُصْلَتِكَ الْخُلاَّنَ
وَهَجَرْتُ لِزِيارَتِكَ الْأَوْطانَ
وَاَخْفَيْتُ اَمْري عَنْ اَهْلِ الْبُلْدانِ
لِتَكُونَ شَفيعاً عِنْدَ رَبِّكَ وَرَبّي
وَ اِلي ابآئِكَ وَمَوالِيَّ في حُسْنِ التَّوْفيقِ لي
وِاِسْباغِ النِّعْمَةِ عَلَيَّ
وَسَوْقِ الْأِحْسانِ اِلَيَّ
اَللّهُمَّ صَلِ عَلي مُحَمَّدٍ وَآلِ مُحَمَّدٍ اَصْحابِ الْحَقِّ
وَقادَةِ الْخَلْقِ
وَاْسْتَجِبْ مِنّي ما دَعَوْتُكَ وَاَعْطِني ما لَمْ اَنْطِقْ بِهِ في دُعآئي مِنْ صَلاحِ ديني وَدُنْيايَ
اِنَّكَ حَميدٌ مَجيدٌ
وَصَلَّي اللَّهُ عَلي مُحَمَّدٍ وَآلِهِ الطَّاهِرينَ.

پس داخل صُفّه شو و دو ركعت نماز كن و بگو :

اَللّهُمَّ عَبْدُكَ الزَّآئِرُ في فِنآءِ وَلِيِّكَ الْمَزُورِ الَّذي فَرَضْتَ طاعَتَهُ عَلَي الْعَبيدِ وَالْأَحْرارِ
وَاَنْقَذْتَ بِهِ اَوْلِيآئَكَ مِنْ عَذابِ النَّارِ
اَللّهُمَّ اجْعَلْها زِيارَةً مَقْبُولَةً ذاتَ دُعآءٍ مُسْتَجابٍ
مِنْ مُصَدِّقٍ بِوَلِيِّكَ غَيْرِمُرْتابٍ
اَللّهُمَّ لا تَجْعَلْهُ آخِرَ الْعَهْدِ بِهِ وَلا بِزِيارَتِهِ
وَلا تَقْطَعْ اَثَري مِنْ مَشْهَدِهِ
وَزِيارَةِ اَبيهِ وَجَدِّهِ
اَللّهُمَّ اَخْلِفْ عَلَيَ نَفَقَتي
وَانْفَعْني بِما رَزَقْتَني في دُنْيايَ وَآخِرَتي لي وَلِأِخْواني وَاَبَوَيَّ وَجَميعِ عِتْرَتي
اَسْتَوْدِعُكَ اللَّهَ اَيُّهَا الْأِمامُ الَّذي يَفُوزُ بِهِ الْمُؤْمِنُونَ
وَيَهْلِكُ عَلي يَدَيْهِ الْكافِرُونَ الْمُكَذِّبُونَ
يا مَوْلايَ يَا بْنَ الْحَسَنِ بْنِ عَلِيٍّ جِئْتُكَ زآئِراً لَكَ وَلِأَبيكَ وَجَدِّكَ
مُتَيَقِّناً الْفَوْزَ بِكُمْ
مُعْتَقِداً اِمامَتَكُمْ
اَللّهُمَّ اكْتُبْ هذِهِ الشَّهادَةَ وَالزِّيارَةَ لي عِنْدَكَ في عِلِّيّينَ
وَبَلِّغْني بَلاغَ الصَّالِحينَ
وَانْفَعْني بِحُبِّهِمْ يا رَبَّ الْعالَمينَ

زيارت ديگر زيارتي است كه سيد بن طاوس نقل كرده و آن چنان است كه مي گوئي:

اَلسَّلامُ عَلَي الْحَقِّ الْجَديدِ
وَالْعالِمِ الَّذي عِلْمُهُ لا يَبيدُ
اَلسَّلامُ عَلي مُحْيِي الْمُؤْمِنينَ
وَمُبيرِ الْكافِرينَ
اَلسَّلامُ عَلي مَهْدِيِّ الْأُمَمِ وَجامِعِ الْكَلِمِ
اَلسَّلامُ عَلي خَلَفِ السَّلَفِ
وَصاحِبِ الشَّرَف
اَلسَّلامُ عَلي حُجَّةِ الْمَعْبوُدِ
وَكَلِمَةِ الْمَحْموُدِ
اَلسَّلامُ عَلي مُعِزِّ الْأَوْلِيآءِ
وَمُذِلِّ الْأَعْدآءِ
اَلسَّلامُ عَلي وارِثِ الْأَنْبِيآءِ
وَخاتَمِ الْأَوْصِيآءِ
اَلسَّلامُ عَلَي الْقآئِمِ الْمُنْتَظَرِ
وَالْعَدْلِ الْمُشْتَهَرِ
اَلسَّلامُ عَلَي السَّيْفِ الشَّاهِرِ
وَالْقَمَرِ الزَّاهِرِ وَالنُّورِ الْباهِرِ
اَلسَّلامُ عَلي شَمْسِ الظَّلامِ وَبَدْرِ التَّمامِ
اَلسَّلامُ عَلي رَبيعِ الْأَنامِ
وَنَضْرَةِ الْأَيَّامِ
اَلسَّلامُ عَلي صاحِبِ الصَّمْصامِ
وَفَلاَّقِ الْهامِ
اَلسَّلامُ عَلَي الدّينِ الْمَاْثوُرِ
وَالْكِتابِ الْمَسْطوُرِ
اَلسَّلامُ عَلي بَقِيَّةِ اللَّهِ في بِلادِهِ
وَحُجَّتِهِ عَلي عِبادِهِ الْمُنْتَهي اِلَيْهِ مَواريثُ الْأَنْبِيآءِ
وَلَدَيْهِ مَوْجوُدٌ آثارُ الْأَصْفِيآءِ
الْمُؤْتَمَنِ عَلَي السِّرِّ وَالْوَلِيِّ لِلْأَمْرِ
اَلسَّلامُ عَلَي الْمَهْدِيِ الَّذي وَعَدَ اللَّهُ عَزَّوَجَلَّ بِهِ الْأُمَمَ
اَنْ يَجْمَعَ بِهِ الْكَلِمَ
وَيَلُمَّ بِهِ الشَّعَثَ
وَيَمْلَأَ بِهِ الْأَرْضَ قِسْطاً وَعَدْلاً
وَيُمَكِّنَ لَهُ وَيُنْجِزَ بِهِ وَعْدَ الْمُؤْمِنينَ
اَشْهَدُ يا مَوْلايَ اَنَّكَ وَالْأَئِمَّةَ مِنْ آبآئِكَ اَئِمَّتي
وَمَوالِيَ فِي الْحَيوةِ الدُّنْيا
وَيَوْمَ يَقوُمُ الْأَشْهادُ
اَسْئَلُكَ يا مَوْلايَ اَنْ تَسْئَلَ اللَّهَ تَبارَكَ وَتَعالي في صَلاحِ شَاْني
وَقَضآءِ حَوآئِجي
وَغُفْرانِ ذُنوُبي
وَالْأَخْذِ بِيَدي في ديني وَدُنْيايَ وَآخِرَتي
لي وَلِأِخْواني وَاَخَواتِيَ الْمُؤْمِنينَ وَالْمُؤْمِناتِ كآفَّةً
اِنَّهُ غَفوُرٌ رَحيمٌ.

پس بجا آور نماز زيارت را به نحوي كه پيش از اين ذكر نموديم يعني دوازده ركعت بعد از هر دو ركعت سلام دهد و تسبيح زهرا عليها السلام بگويد و هديه كند بسوي آن حضرت و چون از نماز زيارت فارغ شدي بگو :

اَللّهُمَّ صَلِّ عَلي حُجَّتِكَ في اَرْضِكَ
وَخَليفَتِكَ في بِلادِكَ
الدَّاعي اِلي سَبيلِكَ
وَالْقآئِمِ بِقِسْطِكَ
وَالْفآئِزِ بِاَمْرِكَ
وَلِيِّ الْمُؤْمِنينَ
وَمُبيرِ الْكافِرينَ
وَمُجَلِّي الظُّلْمَةِ
وَمُنيرِ الْحَقِّ
وَالصَّادِعِ بِالْحِكْمَةِ وَالْمَوْعِظَةِ الْحَسَنَةِ
وَالصِّدْقِ
وَكَلِمَتِكَ وَعَيْبَتِكَ
وَعَيْنِكَ في اَرْضِكَ
الْمُتَرَقِّبِ الْخآئِفِ
الْوَلِيِّ النَّاصِحِ
سَفينَةِ النَّجاةِ
وَعَلَمِ الْهُدي
وَنُورِ اَبْصارِ الْوَري
وَخَيْرِ مَنْ تَقَمَّصَ وَارْتَدي وَالْوِتْرِ الْمَوْتُورِ
وَمُفَرِّجِ الْكَرْبِ
وَمُزيلِ الْهَمِّ
وَكاشِفِ الْبَلْوي
صَلَواتُ اللَّهِ عَلَيْهِ وَعَلي آبائِهِ الْأَئِمَّةِ الْهادينَ وَالْقادَةِ الْمَيامينِ
ما طَلَعَتْ كَواكِبُ الْأَسْحارُ
وَاَوْرَقَتِ الْأَشْجارُ
وَاَيْنَعَتِ الْأَثْمارُ
وَاخْتَلَفَ اللَّيْلُ والنَّهارُ
وَغَرَّدَتِ الْأَطْيارُ
اَللّهُمَ انْفَعْنابِحُبِّهِ
وَاحْشُرْنافي زُمْرَتِهِ وَتَحْتَ لِوآئِهِ
اِلهَ الْحَقِّ آمينَ رَبَّ الْعالَمين.
با ترجمه بزرگتر کوچکتر 
مفاتیح مرکز طبع و نشر قرآن کریم صفحه 1288 مفاتیح مرکز طبع و نشر قرآن کریم صفحه 1289 مفاتیح مرکز طبع و نشر قرآن کریم صفحه 1290 مفاتیح مرکز طبع و نشر قرآن کریم صفحه 1291 مفاتیح مرکز طبع و نشر قرآن کریم صفحه 1292 مفاتیح مرکز طبع و نشر قرآن کریم صفحه 1293 مفاتیح مرکز طبع و نشر قرآن کریم صفحه 1294 مفاتیح مرکز طبع و نشر قرآن کریم صفحه 1295

توجه : بعضی از اصوات ممکن است از سایت نامبرده در دسترس نباشند !






جستجو دعای قبل دعای بعد 
اگر این صفحه عملکرد مناسبی ندارد
از این لینک کمکی استفاده فرمایید .
 
خدمات تلفن همراه
مراجعه: 87,793,940