دعای عشرات
از دعاهاي بسيار معتبره است و ما بين نسخ آن اختلاف است و ما آن را از مصباح شيخ نقل مي كنيم و مستحبّ است خواندن آن در هر صبح و شام و افضل اوقات آن بعد از عصر جمعه است
سُبْحانَ اللَّهِ وَالْحَمْدُ للَّهِ
وَلا اِلهَ اِلَّا اللَّهُ وَاللَّهُ اَكبَرُ
وَلا حَوْلَ ولا قُوَّةَ إلاَّ بِاللَّهِ
الْعَلِيِّ الْعَظِيمِ
سُبْحانَ اللَّهِ آناءَ اللَّيْلِ وَاَطْرافَ النَّهارِ
سُبْحانَ اللَّهِ بِالْغُدُوِّ
وَالْأصالِ
سُبْحانَ اللَّهِ بِالْعَشِيِّ وَالْإِبكارِ
سُبْحانَ اللَّهِ حينَ تُمْسُونَ وَحينَ
تُصْبِحُونَ
وَلَهُ الْحَمْدُ فِي السَّمواتِ وَالْأَرْضِ وَعَشِيّاً وَحينَ تُظْهِرُونَ
يُخْرِجُ الْحَيَّ مِنَ الْمَيِّتِ
وَيُخْرِجُ الْمَيِّتَ مِنَ الْحَيِّ وَيُحْييِ
الْأَرْضِ بَعْدَ
مَوْتِها
وَكَذلِكَ تُخْرَجُونَ
سُبْحانَ رَبِّكَ رَبِّ الْعِزَّةِ عَمَّا يَصِفُونَ
وَسَلامٌ
عَلَي المُرْسَلينَ
وَالْحَمْدُ للَّهِ رَبِّ الْعالَمِينَ
سُبْحانَ ذِي المُلْكِ وَالْمَلَكُوتِ
سُبْحانَ ذِي الْعِزَّةِ وَالْجَبَرُوتِ
سُبْحَانَ ذِي الْكِبْرِيآءِ وَالْعَظَمَةِ
الْمَلِكِ الْحَقِ
الْمُهَيْمِنِ الْقُدُّوسِ
سُبْحانَ اللَّهِ الْمَلِكِ الْحَيِّ الَّذِي لا يَمُوتُ
سُبْحانَ اللَّهِ الْمَلِكِ الْحَيِّ الْقُدُّوسِ
سُبْحانَ الْقآئِمِ الْدَّآئِمِ
سُبْحانَ الْدَّآئِمِ
القآئِمِ
سُبحَانَ رَبِّيَ الْعَظيِمِ
سُبْحانَ رَبِّيَ الْأَعْلي
سُبْحانَ الْحَيِّ القَيُّومِ
سُبْحانَ
الْعَلِيِّ الْأَعْلي
سُبْحانَهُ وَتَعالي سُبُّوحٌ قُدُّوسٌ
رَبُّنا وَرَبُّ الْمَلائِكَةِ
وَالرُّوحِ
سُبْحانَ الدَّآئِمِ غَيْرِ الْغافِلِ
سُبْحانَ الْعالِمِ بِغَيْرِ تَعْلِيمٍ
سُبْحانَ
خالِقِ ما يُري ومَا لايُري
سُبْحانَ الَّذي يُدْرِكُ الْأَبْصارَ
وَلاتُدْرِكُهُ
الْأَبْصارُ
وَهُوَ اللَّطيفُ الْخَبِيرُ
اَللّهُمَّ إنّي اَصْبَحْتُ مِنْكَ في نِعْمَةٍ وَخَيْرٍ
وَبَرَكَةٍ وَعافِيَةٍ
فَصَلِّ عَلي مُحَمَّدٍ وَآلِهِ
وَاَتْمِمْ عَلَيَّ نِعْمَتَكَ وَخَيْرَكَ
وَبَرَكاتِكَ
وَعافِيَتِكَ بِنَجاةٍ مِنَ الْنَّارِ
وَارْزُقْنِي شُكْرَكَ وَعافِيَتَكَ
وَفَضْلَكَ
وَكَرامَتَكَ اَبَداً ما اَبْقَيْتَنِي
اَللّهُمَّ بِنُورِكَ اهْتَدَيْتُ
وَبِفَضْلِكَ
اسْتَغْنَيْتُ
وَبِنِعْمَتِكَ اَصْبَحْتُ وَاَمْسَيْتُ
اَللّهُمَّ اِنّي اُشْهِدُكَ وَكَفي بِكَ
شَهِيداً
وَاُشْهِدُ مَلائِكَتَكَ واَنْبِيآئَكَ وَرُسُلَكَ
وَحَمَلَةَ عَرْشِكَ وَسُكَّانَ
سَمواتِكَ وَاَرْضِكَ
وَجَميعَ خَلْقِكَ
بِاَنَّكَ اَنْتَ اللَّهُ لااِلهَ إلاَّ اَنْتَ
وَحْدَكَ
لاشَرِيكَ لَكَ
واَنَّ مُحَمَّداً صَلَّي اللَّهُ عَلَيْهِ وَآلِهِ عَبْدُكَ وَرَسُولُكَ
وَاَنَّكَ عَلي
كُلِّشَي ءٍ قَدِيرٌ
تُحْيي وَتُميتُ
وَتُميتُ وَتُحْيي
وَاَشْهَدُ اَنَّ الْجَنَّةَ حَقٌّ
وَاَنَّ الْنَّارَ حَقٌّ
وَالنُّشُورَ حَقٌّ
وَالْسَّاعَةَ اتِيَةٌ لا رَيْبَ فيهَا
وَاَنَّ اللَّهَ
يَبْعَثُ مَنْ فِي القُبُورِ
وَاَشْهَدُ اَنَّ عَلِيَ بْنَ اَبيطالِبٍ اَميرُ الْمُؤْمِنينَ حَقّاً حَقّاً
وَاَنَ
الْأَئِمَّةَ مِنْ وُلْدِهِ هُمُ الْأَئمَّةُ الهُداةُ الْمَهْدِيُّونَ غَيْرُ الضَّآلّينَ وَلاَالْمُضِلِّينَ
وَاَنَّهُمْ اَوْلِيآئُكَ الْمُصْطَفَوْنَ
وَحِزْبُكَ الْغالِبُونَ
وَصِفْوَتُكَ وَخِيَرَتُكَ
مِنْ خَلْقِكَ
وَنُجَبآئُكَ الَّذِينَ انْتَجَبْتَهُمْ لِدينِكَ وَاخْتَصَصْتَهُمْ مِنْ خَلْقِكَ
واصْطَفْيَتَهُمْ عَلي عِبادِكَ
وَجَعَلْتَهُمْ حُجَّةً عَلَي العالَمينَ
صَلَواتُكَ
عَلَيْهِمْ والسَّلامُ وَرَحْمةُ اللَّهِ وَبَرَكاتُهُ
اَللّهُمَّ اكْتُبْ لي هذِهِ الشَّهادَهَ عِنْدَكَ
حَتّي تُلِقِّنَنيها يَوْمَ الْقِيمَةِ وَاَنْتَ عَنّي راضٍ
اِنَّكَ عَلي ما تَشآءُ قَديرٌ
اَللّهُمَّ لَكَ الْحَمدُ حَمْداً يَصْعَدُ اَوَّلُهُ
وَلا يَنْفَدُ اخِرُهُ
اَللّهُمَّ لَكَ الْحَمدُ
حَمْداً تَضَعُ لَكَ السَّمآءُ كَنَفَيْها
وَتُسَبِّحُ لَكَ الْأَرْضُ وَمَنْ عَلَيْها
اَللّهُمَّ لَكَ
الْحَمْدُ حَمْداًسَرْمَداًاَبَداً لاَانْقِطاعَ لَهُ وَلانَفادَ
وَلَكَ يَنْبَغي وَاِلَيْكَ يَنْتَهي
فِيَ
وَعَلَيَّ وَلَدَيَّ وَمَعي وَقَبْلي وَبَعْدي وَاَمامِي وَفَوْقي وَتَحْتي
وَاِذامِتُّ وَبَقيتُ
فَرْداً وَحيداً ثُمَّ فَنيتُ
وَلَكَ الْحَمْدُ اِذا نُشِرْتُ وَبُعِثْتُ يا مَوْلايَ
اَللّهُمَ
وَلَكَ الْحَمْدُ وَلَكَ الشُّكْرُ بِجَميعِ مَحامِدِكَ كُلِّها
عَلي جَميعِ نَعْمآئِكَ كُلِّها
حَتّي يَنْتَهِيَ الْحَمْدُ اِلي ما تُحِبُّ رَبَّنا وَتَرْضي
اَللّهُمَّ لَكَ الْحَمْدُ عَلي كُلِ
اَكْلَةٍ وَشَربَةٍ وَبَطْشَةٍ وَقَبْضَةٍ وَبَسْطَةٍ
وَفي كُلِّ مَوْضِعِ شَعْرَةٍ
اَللّهُمَّ لَكَ
الْحَمْدُ حَمْداً خالِداً مَعَ خُلُودِكَ
ولَكَ الْحَمْدُ حَمْداً لا مُنْتَهي لَهُ دُونَ
عِلْمِكَ
وَلَكَ الْحَمْدُ حَمْداً لا اَمَدَ لَهُ دُونَ مَشِيَّتِكَ
وَلَكَ الْحَمْدُ حَمْداً لا اَجْرَ
لِقآئِلِهِ اِلاَّرِضاكَ
وَلَكَ الْحَمْدُ عَلي حِلْمِكَ بَعْدَ عِلْمِكَ
وَلَكَ الْحَمْدُ
عَلي عَفْوِكَ بَعْدَ قُدرَتِكَ
وَلَكَ الْحَمْدُ باعِثَ الْحَمْدِ
وَلَكَ الْحَمْدُ وارِثَ الْحَمْدِ
ولَكَ الْحَمْدُ بَديعَ الْحَمْدِ
وَلَكَ الْحَمْدُ مُنْتَهَي الْحَمْدِ
وَلَكَ الحَمْدُ مُبتَدِعَ
الْحَمْدِ
وَلَكَ الْحَمْدُ مُشْتَرِيَ الْحَمْدِ
وَلَكَ الْحَمْدُ وَلِيَّ الْحَمْدِ
وَلَكَ الْحَمْدُ
قَديمَ الْحَمْدِ
وَلَكَ الْحَمْدُ صادِقَ الْوَعْدِ
وَفِيَّ الْعَهْدِ
عَزيزَ الجُنْدِ
قآئِمَ
الْمَجْدِ
وَلَكَ الْحَمْدُ رَفيعَ الدَّرَجاتِ
مُجيبَ الدَّعَواتِ
مُنزِلَ الْأياتِ
مِنْ فَوْقِ سَبْعِ سَمواتٍ
عَظيمَ الْبَرَكاتِ
مُخْرِجَ النُّورِ مِنَ الظُّلُماتِ
ومُخْرِجَ مَنْ فِي الظُّلُماتِ اِليَ النُّورِ
مُبَدِّلَ السَّيِّئاتِ حَسَناتٍ
وَجاعِلَ
الْحَسَناتِ دَرَجاتٍ
اَللّهُمَّ لَكَ الْحَمْدُ غافِرَ الذَّنْبِ
وَقابِلَ التَّوْبِ
شَديدِ
الْعِقابِ ذَاالطَّوْلِ
لا اِلهَ الاَّ اَنْتَ اِلَيْكَ الْمَصيرُ
اَللّهُمَّ لَكَ الْحَمْدُ فِي الَّليْلِ
اِذا يَغْشي
وَلَكَ الْحَمْدُ فِي النَّهارِ اِذا تَجَلّي
وَلَكَ الْحَمْدُ فِي الْأخِرَةِ
وَالْأُولي
وَلَكَ الْحَمْدُ عَدَدَ كُلِّ نَجْمٍ وَمَلَكٍ فِي السَّمآءِ
وَلَكَ الْحَمْدُ عَدَدَ
الثَّري وَالْحَصي وَالنَّوي
وَلَكَ الْحَمْدُ عَدَدَ ما في جَوِّ السَّمآءِ
وَلَكَ الْحَمْدُ
عَدَدَ ما في جَوْفِ الأَرْضِ
وَلَكَ الْحَمْدُ عَدَدَ اَوْزانِ مِياهِ الْبِحارِ
وَلَكَ
الْحَمْدُ عَدَدَ اَوْراقِ الْأَشْجارِ
وَلَكَ الْحَمْدُ عَدَدَ ما عَلي وَجْهِ الْأَرْضِ
وَلَكَ
اَلْحَمْدُ عَدَدَ ما اَحْصي كِتابُكَ
وَ لَكَ الْحَمْدُ عَدَدَ ما اَحاطَ بِهِ عِلْمُكَ
وَلَكَ
الْحَمْدُ عَدَدَ الْإِنْسِ وَالْجِنِّ
وَالْهَوامِّ وَالطَّيْرِ وَالْبَهآئِمِ والسِّباعِ
حَمْداً كَثيراً
طَيِّباً مُباركاً فِيهِ
كَما تُحِبُّ رَبَّنا وَتَرْضي
وَكَما يَنْبَغي لِكَرَمِ وَجْهِكَ وَعِزّجَلالِكَ
پس مي گوئي ده مرتبه:
لا اِلهَ اِلَّا اللَّهُ وَحْدَهُ لاشَريكَ لَهُ
لَهُ الْمُلْكُ وَلَهُ
الْحَمْدُ
وَهُوَ اللَّطيفُ الْخَبيرُ
ده مرتبه
لا اِلهَ اِلَّا اللَّهُ وَحْدَهُ لا شَريكَ لَهُ
لَهُ
الْمُلْكُ وَلَهُ الْحَمْدُ يُحْيي وَيُميتُ
ويُميتُ وَيُحْيي
وَهُوَ حَيٌّ لا يَمُوتُ
بِيَدِهِ الْخَيْرُ وَهُوَ عَلي كُلِّشَي ءٍ قَديرٌ
و ده مرتبه
اَسْتَغْفِرُ اللَّهَ الَّذِي لا اِلهَ اِلاَّ هُو الْحَيُّ الْقَيُّومُ وَاَتُوبُ اِلَيْهِ
و ده مرتبه
يا اَللَّهُ يا اَللَّهُ
و ده مرتبه
يا رَحْمنُ يا رَحْمنُ
و ده مرتبه
يارَحيمُ يارَحيمُ
و ده مرتبه
يابَديعَ السَّمواتِ وَالْأَرْضِ
و ده مرتبه
يا ذَاالْجَلال وَالْإِكْرامِ.ِ
و ده مرتبه
يا حَنَّانُ يا مَنَّانُ
و ده مرتبه
ياحيُّ ياقَيُّومُ.
و ده مرتبه
يا حَيُّ لا اِلهَ اِلاَّاَنْتَ
و ده مرتبه
يااَللَّهُ يا لااِلهَ اِلاَّاَنْتَ
و ده مرتبه
بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمنِ الرَّحِيمِ
و ده مرتبه
اَللّهُمَّ صَلِّ عَلي مُحَمَّدٍ وَآلِ مُحَمَّدٍ
و ده مرتبه
اَللّهُمَّ افْعَلْ بي ما اَنْتَ اَهْلُهُ
و ده مرتبه
امينَ امينَ
و ده مرتبه
قُلْ هُوَ اللَّهُ اَحَدٌ
پس مي گويي:
اَللَّهُمَّ اصْنَعْ
بي ما اَنتَ اَهْلُهُ
وَلا تَصْنَعْ بي ما اَنَا اَهْلُهُ
فَاِنَّكَ اَهْلُ التَّقْوي وَاَهْلُ
الْمَغْفِرَةِ
وَاَنَا اَهْلُ الذُّنُوبِ وَالْخَطايا
فَارْحَمْني يا مَوْلايَ وَاَنْتَ اَرْحَمُ الرَّاحِمينَ
و نيز ده مرتبه مي گوئي :
لاحَوْلَ وَلاقُوَّهَ اِلاَّبِاللَّهِ
تَوَكَّلْتُ عَلَي الْحَيِ
الَّذي لا يَمُوتُ
وَالْحَمْدُللَّهِ الَّذي لَمْ يَتَّخِذْ وَلَداً وَلَمْ يَكُنْ لَهُ شَريكٌ في
الْمُلْكِ وَلَمْ يَكُنْ لَهُ وَلِيٌّ مِنَ الذُّلِّ وَكَبِّرْهُ تَكْبيراً.